طاقة الألوان في الملابس for Dummies
طاقة الألوان في الملابس for Dummies
Blog Article
اختيارتك لألوان بعينها تعطى انطباعا عن طبيعة شخصيتك. الميل إلى الالوان المشرقة أو الالوان الصارخة يدل على الطبيعة الاستعراضية، بينما يشير اختيار الالوان الهادئة إلى الطبيعة الانعزالية.
إن ارتداء الملابس المقصوصة قد يدخلك في طاقة الاحتياج والفقر. إذا كانت لديك هذه الملابس في خزانتك، من الأفضل التخلص منها فورًا.
البنفسجي يعزز التأمل والصفاء الذهني، حيث يُعتقد أنه يساعد في تحفيز الإبداع وتقوية الحدس الروحي.
أسلوب حياة طاقة الألوان: كيف تؤثر على حياتك؟ اكتشف الآن
الأرجواني يُعزز الإلهام والإبداع، وهو لون يرتبط بالخيال والروحانية. عند ارتدائك الأرجواني، يمكن أن تشعر بطاقة إيجابية تحفز الابتكار والتفاؤل.
قد أصبح الإنسان يفهم كيف يمكن استخدام هذا اللون في التجارة وكيف يساعده على التسويق، فمثلاً نرى شركات المنظفات تميل إلى استخدامه لتعبيره عن الماء وقوَّته، ويُستخدم في المشروبات لأنَّه يوحي بالانتعاش وفي أثاث المنزل ليعطي راحة للنظر والنفس، وفي ملابس الذكور ليدل على القوة، وبخلاف ذلك لا يُستخدم في الطعام لأنَّه لا يفتح الشهية نحو الطعام، وحتى في الوصفات التي تُستخدم لتخفيف الوزن يُنصَح باستخدام الأطباق الزرقاء لتقليل الشهية.
مزيج اللون الأحمر والأصفر، وهو لون الكبرياء والغرور ومولِّد للأحاسيس والمشاعر المبهجة والسعادة العاطفية، ويدفع الإنسان إلى الشعور بالصحة ويفتح الشهية نحو الطعام؛ لذا تستخدمه المطاعم في وجباتها الرئيسة؛ إذ يحفز النشاط العقلي ويرتبط بالبيئة ارتباطاً وثيقاً، فأجمل المناظر الطبيعية تكون باللون البرتقالي ودرجاته مثل غروب الشمس الساحر وألوان فصل الخريف ولون بعض الثمار كالحمضيات المنعشة واللذيذة.
الأزرق الفاتح يعزز الشعور بالسلام الداخلي ويخفف التوتر، لذلك يُستخدم في جلسات التأمل العميق لتحفيز الاسترخاء والراحة العاطفية.
من الموضوعات الرئيسة في حياتنا موضوع الألوان؛ إذ تؤثر الألوان في إثارة مشاعرنا وحالاتنا النفسية وذوقنا كذلك، ويصادفنا في حياتنا أناس يحبون ألواناً محددة ويتعاملون معها وكأنَّها أشياء غير قابلة للتغيير، فنرى شخصاً ما يتناول طعاماً محدداً لأنَّ لونه من الألوان التي يفضلها، الإمارات ويرتدي لباساً معيناً لأنَّه ملون بذاك اللون الذي يحبه ويميل إليه، وفي الحقيقة قد يرى بعض الناس الألوان مجرد زخرفة تمتِّع عين الناظر إليها، لكن في الواقع جسمنا يميل بالفطرة إلى الألوان التي تنقص طاقته.
تلك الألوان تشكل مجموعة متنوعة تعكس الإيجابية وتسهم في تحسين الحالة النفسية. يمكن للاستخدام الذكي لهذه الألوان في المحيط المحيط بالإنسان أن يُضفي لمسات إيجابية على حياته ويشجعه على تحقيق أهدافه بحماس وتفاؤل.
الأحمر والبرتقالي: الأول يرمز إلى العاطفة والطاقة، بينما يرمز اللون البرتقالي إلى الإبداع والفرح.
يوصَف اللون الأسود في علم النفس بلون الغموض والأمور المجهولة وبأنَّه اللون نور الإمارات الذي يخلق الحاجز بين الإنسان والعالم الخارجي ويخفي ما لديه من نقاط ضعف، ومن ثمَّ يحميه من الإجهاد العاطفي، كما يُعَدُّ الإنسان الذي يفضل اللون الأسود منطوياً ويميل إلى العزلة والبقاء وحده، فلديه من القوة ما يكفي لمواجهة العالم، كما يشير إلى بداية الحياة الجديدة، وهو أمر موجود منذ الحضارة المصرية القديمة التي اتخذت من اللون الأسود رمزاً للحياة والولادة الجديدة.
يُعتبر اللون الأبيض رمزًا للنقاء والنظافة، حيث يعكس الضوء ويخلق إحساسًا بالسماء الصافية.
ينعش الطاقة ويعكس الحماسة و يعطى شعورا بالثقة والنضج والهدوء